زلـزلـيُـــني سـيـدتــي
بــ هـــيـامُ حُــبُـكِـ
فــ ثـُـقـي بــ أنَ زلــزالُ حُــبُـكِـ
يـُـكـبـلُ كـيـانــي
يــآ ُسُــرنـي
يــ قـلـقـُني
يــ قـتـلُـني
تـ ـسـيـحُ أحــاسـيـسي مـعـُها قـبلُ دمـي
حــُبُـكِ كـيـانٌ يــآسـرُنــي بــذاتـــهُ
يـُـعـانـقُ عـُشقُ جـنـونـي لــ أنـفـاسُــكِـ
هـيـمـي بــي كـيـفـمـا تـشـائـينَ
فــ أحـاسـيـسي مُـلكٌ لـكِ
و
دمــي حـلالٌ لـكِ وحــدُكِـ
فــ سـيـحـيـهُ كـيـفـمـاَ
تـُريــدنَ
فــ حـُـبي لكِ لــيـسَ
الأأأأ
هــيـامٌ جـنـونـي
يــ تـراقـصُ لـكِ
بــ بــراءةُ الـعـُشقُ لكِ وحـدُكِـ
فــ أنــتي ســيـدتـي مـن دونَ كُـلُ الـنــسـاءُ
أعـترفُ لـكِ بــ أنــكِ مـن أســتـطـاعَ
أن أعـترفُ لــهــا
بـصـمـتُ الـمُـحــبُ
و
أنـفــجـارهُ الـمـجـنـونُ
بــ شـمـوخُــهـا
مـُـفـعـمـتـاً بــ أكـالـيـلُ الــ ورودُ الـموسـمـيـه
فــ أنــتي عـُـشـقي
و
هــيـامُ جـنـونـي
فــ لكِ الـ حــقُ بــ زلــزلــةُ
كـــيـانــي
و
سـكونــهُ
زلــزلـيـــني ســيـدتــي
زلــزالُ حـُـبي لــ كـيـانـُــكِـ
يــ زلــزلُ زلازلُ الـعــشقُ الـجـنـونـي